حكايات معاكسة البنات ليست جديدة
ولكنها دائماً أقرب لحالات فردية
وبلغة الأمن تحت السيطرة
ولكن فى السنوات الأخيرة تحولت إلى هوجة فى الشارع المصرى
وتطورت المعاكسات إلى تحرش عنيف سواء بالكلمات أو محاولة الإقتراب واللمس
والأخطر من ذلك أن الفردى تحول إلى عمل جماعى مجنون يتحول فيه الشباب إلى ذئاب مسعورة
بعد أن تحولت تحت السيطرة إلى إنقلاب ورعب للبنات والنساء عموماً
أصبح من الضرورى مواجهة هذه الجريمة بحسم بعيداً عن الصمت والتجاهل أو دفنها فى قائمة المسكوت عنهم
ما هو الحل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
شيكو
ولكنها دائماً أقرب لحالات فردية
وبلغة الأمن تحت السيطرة
ولكن فى السنوات الأخيرة تحولت إلى هوجة فى الشارع المصرى
وتطورت المعاكسات إلى تحرش عنيف سواء بالكلمات أو محاولة الإقتراب واللمس
والأخطر من ذلك أن الفردى تحول إلى عمل جماعى مجنون يتحول فيه الشباب إلى ذئاب مسعورة
بعد أن تحولت تحت السيطرة إلى إنقلاب ورعب للبنات والنساء عموماً
أصبح من الضرورى مواجهة هذه الجريمة بحسم بعيداً عن الصمت والتجاهل أو دفنها فى قائمة المسكوت عنهم
ما هو الحل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
شيكو